الاثنين، 11 يوليو 2011

العآصفة

5-7-2011

لم تأتي إلى المكآن المعتآد بعد تلك المحآدثة الهآتفية..
شعرت بوخزةٍ في قلبي..
ألمني نظرة أمهـآ لي..

لم أستطع الصبر أو الانتظآر حتى بلوغي منزلي،
فاتصلت بهـآ مع تأكدي بأنهـآ لن تجيب..
و لكن سعآدتي عآدت بعد أن ردت عليّ..
سألتهـآ عن مـآ حصل و هل ستعود إلينـآ..
أجآبت : في القريب الحآلي / لآ..

مؤلم ٌ أن تفقد من لآ تريد أن تفقده..
أحببت المكآن بقلبهـآ و الآن تتركني
لأوآجهه وحدي..و كأن المكآن الذي كنت أرآه نورًا ليطفاً
انقلب لكهف ٍ موحش..

هل سأستطيع البقآء في ذلك المكآن بعد أن رحلت..؟!!
رحمـآك يآ رب من المستقبل..

ليست هناك تعليقات: