البارحة وحتى فجر اليوم،
أحاديث ٌ منوعة ، منوعة لدرجة أننا ذُهلنا في النهاية،
إنه إحساس الخوف الفقد ، سنفقد تلك الجلسات ،
لأننا نرى الصائب من الأمر،
كانت ليلة مختلف بكل شي،
ربما اللقطة ماقبل الوداع كانت الأليمة ،
و لكن/ رغبتنا في السعادة جعلنا ننساها مهما كانت تجاوزًا للحد،
لأننا ندرك عمق الصدق بداخلنا،
رغبتنا بالإلتقاء من دون مسلسل توم وجيري جعلنا نُنهي كل شي معاَ و بنفس اللحظة،
لم يعد هناك شيءٌ يجمعنا سوى الأحلام ، معاً نصنع المستقبل.
حقاً إنّـها النهاية
نهاية لبداية ربما بعد سنتين أو أربع سنوات..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق