الاثنين، 9 سبتمبر 2013

قرار البقاء الأبديّ



9-9
ممّيز بمعنى الكلمة ، مختلف عن غيره،
الألم الذي مررنا به معاً أتاح لنا فرصةً
من حيث لاندري للتحدثّ.
كان شيئا ً مختلفا ً غريباً عليّ،
لكنه حقا ً حدث، فأصواتنا كانت الحَكـَم،
كانت هي القرار ، سنبقى معاً، نواسى بعضنا،
ونصبر حتى يفرجها رب العباد.
صدقوا حينما قالوا:" رُبّ ضارة نافعة"..
إنها الراحة الأبديّة إن شاء الله..
وآخر وصل بيننا.

ليست هناك تعليقات: