السابع من سبتمبرمن أسوأ أيام حياتي ، يوم لن أنساه ما حييت،
اليوم الذي ظللنا قلقين، اليوم الذي سقطتُ من ألم التفكير ، هويت على
سريري خاوية القوى ،منتظرةً الجواب، ليصلني الجواب ، لقد أخبره
عن قصة المرض و تلك الأسنان التي تحتاج لعناية، ارتحت فالبداية
لأن الأسرار تلاشت و لكن سرعان مابكيت فقد أصبح القرار له،
و ربما يتركني بعد أن حكى لي قصة عشقه مع العروسة الصغيرة.
هنـا كانت النهاية
هنـا انتهينا أو ربما انتهيت أنـا لأبقى وحيدة ،
شهر يحدّد المصير فهل يتركني ؟؟؟
هل سأبكي عليه إذا رحل؟؟
متعبة حد الجنون..
محبطة حزينة..
أنـــا حزينه ..
هل يسمعني أحـــد..؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق