بعد انتظار الليلة الأولى ، اليوم الثاني، واليوم هو صباح اليوم الثالث ..
تيقّنت بأنه - لن يكتب لأنه
لا يريد
لا يريد
أسبابه.... لا أدري ، ربما يحترم العهد أو أنه ملـّـني...
المهم بأنه الذي كان أضعف مني و استقوى
وكأنه استمد قوته منيّ لأصير أنا الحلقة الأضعف..
هذآ الشيء أصاب قلبي بالتبلـّـد..
ابتسامة سخرية أخرى لنفسي..
والآن فقد زاد قناعتي بالنسيان..
و المضي في حياتي قدمًا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق