وانطفات تلك الشمعــة ، لتعود ( أنـــــاآ ) للسكون في آخر الليل وحدها ،
تداعب همسات أحلامها ، على أمل بأن يغدو لها صبحٌ حلمت فيه منذ زمن.
سكت كل شيء ، وانتشر الضجيج الخفيّ في أوصالها من جديد،
لوحدها تستمر إلى الأمام ،على أمل أن يأتي ( هُــــو ) من جديد،
بحلـّةٍ مختلفةٍ ، بانــغراس ٍ أقــوى من ذي قبل ، بشيء ٍمن
الثبات الأبديّ - إن شاء الله- .
على العهد سأبقى هنــاك ....،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق