فتحتُ الباب ،غرفة مظلمة يشعّ نور الشمع منها،
هدوءٌ يغمر المكان، وفجأة....بخاخ صابوني يُرشّ
على وجهي.......تُفتح الأضواء فإذا بصراخهن
يعلو المكان.. ويغنين بشتات الكلمات
يصرخون..أطفئي الشمع،،
إنها حفلة لي،،،
ما أجمل ذلك الشعور ،،
يهتمون لأمرك،،
يهنّئونك،،
يهدونك الورد الأحمر والهدايا المغلّفة،،
لحظة لن تُنسى..
شكراً لكنّ عزيزاتي،،
هناك تعليقان (2):
محظوظة أنتِ بهن ❤️
شكرًا عزيزتي
إرسال تعليق