لا أدري إن كنتُ أخدع نفسي و أوهمها بأنه مشتاقٌ لي..
لا أدري إن كان قلبه هنا ... أشعر كما لو أنه في عالمٍ آخر
عالمٌ تحكمه لعبته و لا مبالاته.. فقط يعيش لليوم حتى ينتهي..
ثم يستقيظ فينتظر اليوم الجديد حتى يمضي ..
كأنه .. ميتٌ سريرياً....!!
لا مبالاه
لا إحساس
لا شيء في داخله ينبض...
بسبب قصص حدثت له ..أبلدت عقله و أوقفت قلبه
و أنا....بُليتُ به..
فهل هو مصدر خيرٍ علي أم ألم سأتجرَع مرارته على مر الزمن..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق