أحياناً تتحق أحلامٌ تكونُ قد نسيتها ، لتعيش في صدمةً حلوه..
وتبقى عالقا ً هناك بقلب طفلٍ يُشرق ابتسامةً روحانية ً منعشة..
قبل أربعة عشر عاما ً ، كنتُ مجرد طفلةً بلاهاتف أو كاميرا،
ترى صورًا خلابة ترغب بالتقاطها و اليوم وقبل دخول العام الجديد
تُمسٍك بكاميرا احترافية ..
انتظر أيًها الإنسان دائما ً
فالقادم أجمل بإذن الله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق