عامي التاسع والعشرون انتهى بـ تحطـّم إحساس ، كان قد حلم ليستيقظ على حقيقة ....
لا قوة للبقاء، أو رغبة في الصمود، أو تعطـّش للمضيّ..
حتى الكلمات خنقت جوفي ..
فقط ......................
اكتفي بـ لماذا يحصل معي هذا؟؟
/
/
/
وانتهت قطعة الحلوى البنيًة
التهمتها الأيام....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق