الأربعاء، 1 أبريل 2020

انكسار



وقفة ثم انكسار... وقلبٌ هوى حتى هوى
وحبٌ مُذِل ودمعةٌ على الجفن على ماجرى

لمحةٌ منه كظلٍ خاطفٍ على عيون مرأى
ومن جسده آثار ُ بالله بالكاد يالله تـُــرى

هل لأمري تناسى ونسى كأن لم يرى؟
أم أنني منذ البداية والحكاية لا تُــرى


فيني وجع فيني صدرٌ تحطّم واكتفى
وكل ماكنتُ ارجوه منه قربٌ و دفا

لكن البرد يكسوني ولا مني يأبى
رحيلا ً .. فهل يصبر فؤادي ياتُرى

ليست هناك تعليقات: