هل عرفتَ أناسا ً في حياتكَ بدل أن يطمئنوك/ يزيدونك أرقا ً؟؟
كيف السبيل وقتها لإسكات الروح المتهيّجة؟؟
أحيانا ً أحدّث نفسي قائلة ً: لو أنهم أيقنوا ما بكِ لما زادوكِ،
و يمضي الوقت ببطء ٍ تاركا ً عقلي في عمل ٍ سريع يكاد يقتل خلاياه
الرماديّةالتي باتت في الآونة الأخيرة أقل ّ فعاليّة ً من ذي قبل.
أتمنّيتم من قبل لو أنّ نظرة ً أوصلت رسائلاً تعجز ألسنتكم عن قولها ،
أنـا / فعلت و تمنيّت ، ففي لحظة ٍ انتظر ردّا فلا يصل ،فأظلُّ وقتا ً من الزمن
على اُهْبة الانفجار ، أما الطرف الآخر فيكون عادة ً منشغلا ً بشيء ٍ ما
يلهيه عن إجابتي.
أهو الزمن أصبح مقيتا ً أم أنّ الناس تخلوا عن مبادئهم ؟؟
لست ُ أدري أأنـا العجولة أم أنّ النــاس لا يكترثون لانتظاري؟؟
أم أنني في الحقيقة سريعة الانفعال^_^؟؟
هناك 4 تعليقات:
هم ربما يتعمدون .. جرحنا
أو هم لاهون .. ولا يشعرون
علينا أن نكون أقوى فمن اختار أن يكون لنا هكذا .. أن نكون مثلهم
أو أفضل منهم .. ونفضّل الابتعاد
عزيزتي .. هناك من يحتاجون بقائك
تمـاسكي
ربما سريعة الإنفعال ^__^"
عذراً ولكن أحببت أن أقول كلمتي وإجابتي عن سؤالكِ ..
دمتِ بود عزيزتي ^___^
إن القوةعزيزتي أحيانا ً تخوننا ،
فتتركنا تائهين ضائعين..
ولكن الرحمة مازلت في الأرض..
عزيزتي آس..
لمرورك أثر ..
فلا تتخلي عنه..~
أخي العزيز..
لا عذر على شيء ألتمس حقيقته
بنفسي ^_^
فشكرًا لصدقكَ معي..
أبقى هكذا دوما َ..
إرسال تعليق