بكيت لأجلك َ أو لأجلي، لا أدري؟!!
و لكنّي بكيتْ حتى شعرتُ بصحّة معنى " ارتويتْ" ،
و أزعجتهـا معي لأجلك َ أو لأجلي، لا أدري؟!!
و لكنّي أزعجتها حتى ندمتُ على ذلك ،
و ندمتُ على إذلال نفسي لأجل شيء ٍ لم يأتي،
فماذا لو أتى؟!!
بكيتُ ..لماذا؟؟
لا أدري؟!!
لا أدري؟!!
ربما شعوري بالنقصان،
أو خوفي من حقيقة النقصان..
أو خوفي من حقيقة النقصان..
لا أدري لا أدري
المهم بكيتْ،
لا بأس بك ِ يا دموعي ،
فلستِ بذلك الأمر السيء،
لا بأس بك ِ يا دموعي ،
فلستِ بذلك الأمر السيء،
فربما ذلك يخفف من:
وطأة نفسي،
و ضيق حالي،
وطأة نفسي،
و ضيق حالي،
و نار اشتعالي.
ليتني أدري ما سرّي؟!!
و ليتهم يُنهون بطريقتهم نيراني..
و ليت الدنيا تسمح لي بالنسيان لأَجَل ٍ الله وحده أعلم به.
هناك تعليقان (2):
أتمنى لكِ راحة البال .. وأن لا تبكين وأن تشغلي نفسكِ لمن لا يستحق كل ذلك ..
خالد كان هنا .
اللهم آمين..
شكرًا لكَ..
و الحقيقة بأني أسعى لإشغال نفسي
ولكن نفسي تسبقني فتلهيني..
كان الله معينا ً..
إرسال تعليق