منذ البداية حاولتُ صدّهُ عني ، خوفا من الخطأ، و خوفاً على نفسي،
أجل/ لقد خفتي على نفسي من أن أتعلّق به، من أن أٌدمِن أحاديثه،
من أن أصير لحضورهِ مشتاقة، و لكن حصل ، حصل الذي خفتُ
أن يحصل ، أدمنت وجوده حضوره أحاديثه كلماته جمله،
أدمنت ، وحينما تجرّأتُ و أخبرته /أنكر بأني مشاعر،
ويح قلبي من صدمةٍ أصــابته، وبكل برود:
<سهلٌ عليكِ لانك لا تحبينني>
إذن / هو الاشتياق و العذاب وحدكِ يـافتاة ،
لوحدكِ عيشي مابك...
الله كريم!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق