بعد أن كان يومي الأول صعباً و الثاني اليوم محبِطاً ،
أتتني تلك الرسالة لتحيي فيني شعور الابتهاج.
لم أعلم بأنه منذ الليلة السابقة كان ينتظرني و على نفس
الموعد كان يرسم لوحة لقاءٍ جديدة ، و كنتُ أنا غارقةَ
بنومي مرهقةُ متعبة، لكن أسعدني ذلك،
هناك من يرى في حضور اهتمام,,!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق