مارس هادىءٌ كعشقي لهذا الشهر...
لا جديد لا عمل لا شيء يجلب الابتسامة
هل سأكرهك هذه السنة يا مارس؟!
بدايتها مقابلة عمل وخروج مع صديقتي سوّية لـ دوفات .. لا بأس بهذه الأحداث
ثم رفضهم لي في مجموعة الحياة والنهاية لا عمل حتى الآن..
ثم شجارٌ وانفصال بيني وبين صديقتي الليليّة..
و غدًا يدخل عمري مرحلة جديدة فهل سيولد مع ذلك فرحة جديدة..؟!!
مارس كنّ أكثر سلاسة كـ فبراير..
هناك 4 تعليقات:
كل عام و انتي بخير عزيزتي
تذكرت دون سبب ف دخلت للاطمىنان عليك
بالنسبه للصديقه الليله
اتمنئ بان الشجار قد انتهئ
دمتي بخير
صديقه قديمه جدا
● يُعجبني مَ تبوحين به في مدونتك ف دائماً أتابعها بصمت ، لم اقرأ أي مدونة في حياتي من قبل .!
● لكن لفت إنتباهي وجذب إهتمامي كثيراً مدونتك المرتبَّة واللتي تلامس الإحساس بالواقع دوماً ,.
● تحياتي .!
عزيزتي حبر ورق..
فعلا قديمة جدًا لكن المعدن هو المهم
وصديقتي الليلية أدمنت أحاديثها وأما شجاراتنا فلاتنتهي
أسعدني وجودك جدًا جدًا بحق
فكوني بالقرب دوماً
وكل عام وأنت بألف خير
سكر الحنين..
كلماتك أدخلت الغرور إلى نفسي وأعادت إلي جزء من حياة روح فقدتها
مرحبا بكِ دائما ً عزيزتي
إرسال تعليق