حاولت اليوم أن أغرق في سعادة ، أشعر بآخر لحظة تمر قبل أن تدق
أجراس منتصف الليل وتعلن عن عمرٍ جديدٍ لي..
أجراس منتصف الليل وتعلن عن عمرٍ جديدٍ لي..
لكن الحمى داهمتني.. ومع ذلك / شعور الرفق الذي أحسست به
من زميل عملي أسعدني.
من زميل عملي أسعدني.
جميل ٌ أن تستشعر ماحولك ومن حولك..فقط عش لليوم كأنه آخر يوم...
أريد أن أطبّقها متجاهلةً معرقلات الحياة، حقا ً إنه شعورٌ رائع ..
فأنا لاأرى السلبية،
حولي فقط :
حولي فقط :
راحة ، تأمل، وانتظار
غدًا هل هو يومٌ كأمسٍ والذي قبله..؟!
بشوق انتظر الغد وبعد الغد وبعد بعد الغد وكل غدٍ سيأتي..
- كوني سعيدة دائما يا أنتي -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق