البارحة قررَ أن يبتعدَ قليلاً لأنه يحتاج للانتهاء من أعماله وأنا بالنسبة
له مصدر إلهاء، لم أمانع ذلك ، فوقته مِلْكه ، و اليوم طبّقنا القانون الجديد،
لا أعرف كيف تعلّقتُ به ،
له مصدر إلهاء، لم أمانع ذلك ، فوقته مِلْكه ، و اليوم طبّقنا القانون الجديد،
لا أعرف كيف تعلّقتُ به ،
أم أنّه كان مجرد تقضية وقت الفراغ،
لكن لديّ إحساسٌ بالوحده ، بالفراغ الكبير،
لكن لديّ إحساسٌ بالوحده ، بالفراغ الكبير،
أحاول ان أشُغل نفسي بأي شيء لكنّ عقلي يأبى الاستماع،
لدّي شعور ٌ ما بأنني الليلة
لدّي شعور ٌ ما بأنني الليلة
سأراه، فهل حقا ً سيعود أم أنّه مستمتعٌ بالبعد.
أتعبتُ عينيّ بالنظر لهاتفي المحمول،
فهل سيصدقُ إحساسي أم يخيب..؟!!
فهل سيصدقُ إحساسي أم يخيب..؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق