كان من المفترض أن لا نتكلم كثيرًا وأن يكون الحديث موجَزًا،
لأنها النهاية كما قلنا، و لكن بدلاً من ذلك،
أطلنا الحديث وأطلنا و أطلنا و أطلنا و أطلنا حتى تعبت منّا
الكهرباء.
ولأكون صادقة ، كانت من أجمل الحوارات و الأحاديث التي قضيناها معاً،
كانت مختلفة، ممتزجة بشذىً جديد.
السبب: لآ أدري..؟! ربما هو عدم الرغبة في الابتعاد؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق