البارحة الموافق 2-12-2013 من يوم الإثنين
كان آخر يوم لي إجازة بعد احتفالات اليوم الوطني 42
لدولة الإمارات، اليوم الذي كنا قد قررنا أنا و هو أن
يكون الأخير.
كان يوماً مليئاً بالأعمال لكلينا،و مضطرباً،
ربما إحساسنا بأنها النهاية جعل مما حولنا يبدو
لنا مقلقاً كئيباً،لذلك حاولنا تحليته بجلسةِ جميلةٍ
في نهاية اليوم و على ضوء المساء،
و لكن الإنترنتأبى أن يعمل \\
ذلك قررنا تأجيل النهاية إلى نهاية مؤقتة تجريبة.
فهل ينفع الأمر..؟؟!!
أما أننا سنفشل كـ كل مرة..؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق